وصف القصة
إنها قصة آمل منها أن يفكر الناس في استعمالهم المفرط وعديم الجدوى لوسائل التواصل الاجتماعي، ثم بعد ذلك يعيدوا تنظيم أوقاتهم ليوفقوا في تحقيق ما يتمنوه أيا كانت أهدافهم. وكلما وصلت هذه القصة إلى أكبر عدد من القارئين كانت الفائدة أعم والتأثير أكبر.
حول الكاتب
التعليقات
ثلاثة الاسطر الأولى لا تشجع على الاستمرار
العفو شكراً لك أيضاً
@hoper21 شكرا، كل ما آمله منها هو أن تغير نظرة الناس إلى وقتهم الثمين، وقد فعلت وسعي لأبين ذلك.
شكراً لك تكلمت عن كل شيء يحدث أمامنا ونفعله نحن أيضاً ، كل شيء رهيب طريقة سردك والكلمات التي اخترتها ووصفك ماشاء الله
ilovewriting
الكاتبقبل سنة
@booksvends لو أنك تجاوزت الأسطر الثلاثة لعرفت أني أذم وأندد بالتحول الجنسي ولا أمدحه، فلا تحكم على الأأمور بظواهرها، والعبرة بالخاتمة كما يقولون، ولو أن الناس كانوا كلهم مثلك لقالوا أن يوسف عليه السلام فاسق ما إن يقرأوا : (( فلما همت به وهم بها )). أرجو أن تنتفع بالنصيحة وشكرا